التخطي إلى المحتوى

صحيفة المرصد: كرم المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية، مكتشفي “الفهد الصياد” بعد أن أنكر دورهم في الاكتشاف.

واتهم المركز بتهميش دور المبلغين عن الاكتشاف التاريخي، فالبداية كانت بتوثيق المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية إنجازا جديدا في تاريخ الحياة البرية، عقب التنقيب عن بقايا 17 فهدا صيادا في أحد الدحول في شمال المملكة.

وعثر على جثث الفهود محتفظة بتفاصيلها الجسمانية وكأنها مومياوات، فيما أوضح المركز أن أهمية الحدث تفوق فكرة الكشف عن آثار الفهد الصياد بل تتسع لتشمل دور نتائج البحث في برنامج إكثار الفهود الذي يعمل عليه المركز منذ إنشائه عام،2021 بعد إنهاء العمل وظهور نتائج الكربون المشع لتحديد تاريخ النفوق واستخلاص التركيب الوراثي و مقارنته بالأنواع الحية واختيار الأقرب للنوع المحلي لإعادة توطينه.

كما نسب المركز، الفضل لمنسوبيه في الاكتشاف، ولكنه بعد ضجة كبيرة بمواقع التواصل الاجتماعي تراجع عن ذلك.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *